“نداء من أجل الفاشر… من أجل إنقاذ السودان والإنسان”

🔹 المحور الأول: توصيف الوضع الإنساني والواقع الميداني

1. التأكيد على أن ما يجري في الفاشر ودارفور ليس مجرد صراع محلي، بل كارثة إنسانية تمس ملايين المدنيين.

2. وصف المشهد بموضوعية:

• المدينة محاصرة، المستشفيات مدمّرة أو عاجزة.

• نقص حاد في الغذاء والدواء والمياه.

• آلاف العائلات بلا مأوى، وأطفال يموتون جوعاً أو عطشاً.

3. الإشارة إلى أن الفاشر أصبحت رمزاً لمعاناة السودان كله، حيث تتقاطع فيها المأساة الإنسانية مع الغياب الكامل للدولة.

🔹 المحور الثاني: البعد الإنساني والأخلاقي

4. التأكيد على أن الضحايا هم المدنيون من كل المكونات والانتماءات — لا لون ولا قبيلة ولا دين في الجوع والموت.

5. التذكير بأن السودانيين شعب واحد، وأن الكرامة الإنسانية فوق أي اعتبار سياسي أو عسكري.

6. الدعوة إلى تحييد المدنيين والمستشفيات والمدارس عن الصراع فوراً.

🔹 المحور الثالث: الدعوة والمناشدة

7. مناشدة الدول العربية إلى تحمّل مسؤوليتها التاريخية والإنسانية تجاه السودان الشقيق.

8. دعوة الاتحاد الأوروبي إلى التحرك العاجل لدعم المساعدات الإنسانية والإغاثة الميدانية.

9. طلب منظمات الأمم المتحدة والهلال الأحمر والصليب الأحمر بتأمين ممرات آمنة للمساعدات.

10. دعوة وسائل الإعلام والمنظمات الحقوقية الدولية لتسليط الضوء على المأساة بعيداً عن التسييس.

🔹 المحور الرابع: الرسالة إلى الداخل السوداني

11. دعوة كل القوى السودانية إلى وقف القتال فوراً والجلوس إلى طاولة الحوار.

12. التشديد على أن السلاح لن يبني وطناً، بل يزرع مزيداً من الأحقاد.

13. التأكيد أن الفاشر يجب أن تكون نقطة بداية لإنقاذ السودان، لا رمزاً لنهايته.

🔹 المحور الخامس: الختام – نداء الضمير

14. التأكيد أن ما يحدث في السودان يمتحن ضمير العالم.

15. الدعوة إلى حملة دولية عاجلة بعنوان: “أنقذوا الفاشر… أنقذوا السودان”.

16. ختام المؤتمر بدعوة إلى اليقظة الإنسانية المشتركة، فالسودان لا يحتاج إلى مزيد من البيانات، بل إلى أفعال ملموسة تعيد الحياة والأمل